أظهر استطلاع للرأي أن 42 بالمائة فقط من الناخبين الأمريكيين يوافقون على الوظيفة التي يقوم بها الرئيس جو بايدن في البيت الأبيض، فيما قال 58 في المائة إنهم لا يوافقون على أدائه.
وحسب ااستطلاع NewsNation / Decision Desk HQ، قال 53 في المائة من الناخبين إن حالهم المالي أسوأ الآن مما كانوا عليه في العام الماضي.
وصنف 72 في المائة من الذين شملهم الاستطلاع التضخم على رأس قائمة مخاوفهم، وجاءت الجريمة في المرتبة الثانية، حيث وصفها 15 بالمائة فقط بأنها القضية الأهم.
ووجد الاستطلاع أيضا أن 42 في المائة يلومون بايدن على الوضع الحالي للاقتصاد، فيما يلقي 18 في المائة باللوم على الديمقراطيين في الكونغرس، بينما يقول 21 في المائة إن الجمهوريين في الكونغرس مسؤولون.