قام الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الاثنين، بحل مجلس إدارة تويتر وعين نفسه “المدير الوحيد” للشركة، كجزء من الخطوات التي بدأ القيام بها منذ شراء المنصة.
وكان مجلس الإدارة يضم في رئيسه السابق بريت تايلور، بالإضافة إلى الرئيس التنفيذي المعزول باراج أغراوال. وبهذه الخطوة، يكون ماسك قد أقال جميع المدراء السابقين الذين كانوا يشكلون مجلس الإدارة، وكرس سيطرته المطلقة على الشركة.
وكان ماسك قد أعلن أنه سيُنشئ مجلسا لمراجعة قرارات الإشراف على المحتوى، وأنه سيطرد عددا كبيرا من الموظفين، كما السماح للمستخدمين المحظورين سابقا بالعودة إلى تويتر.
ويخطط ماسك لفرض رسم سيبلغ 20 دولارا شهريا على الحسابات التي تريد الاحتفاظ بـ”العلامة الزرقاء”.