تتجدد المواجهة بين ريال مدريد الإسباني وليفربول الإنجليزي، في نهائي دوري أبطال أوروبا، غدا السبت، للمرة الثانية بعد 4 أعوام.
في نهائي 2018، التقى الفريقان في العاصمة الأوكرانية “كييف”، وحينها فاز الريال (3-1) ليحقق لقبه ال13 والتتويج الأخير بالكأس ذات الأذنين.
وتقدم حينها العملاق المدريدي بهدف لكريم بنزيما، وأدرك السنغالي ساديو ماني التعادل للفريق الإنجليزي، قبل أن يهدي الويلزي جاريث بيل اللقب لفريقه بهدفين اخرين.
ويستعرض كووورة في هذا التقرير الإجابة على سؤال.. “ماذا تغير في صفوف الفريقين بعد 4 أعوام؟”.
تغير جلد الفريق الملكي بشكل كبير، حيث يتولى المسؤولية، المدير الفني الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي، مكان الفرنسي زين الدين زيدان صاحب إنجاز فوز “الميرينجي” بثلاثية متتالية في 2016 و2017 و2018.
كما يتواجد في قوام الملكي 15 لاعبا جديدا، وهم إدواردو كامافينجا، فيدريكو فالفيردي، ماريانو دياز، رودريجو سيلفا، فينيسيوس جونيور، داني سيبايوس، إيدين هازارد، لوكا يوفيتش، تيبو كورتوا، أندري لونين، فويدياس، ميليتاو، دافيد الابا، خيسوس فاييخو، وفيرلان ميندي.
بينما بقى 11 لاعبا في صفوف الملكي من كتيبة 2018، وهم كريم بنزيما، إيسكو، لوكا مودريتش، كاسيميرو، توني كروس، داني كارفاخال، مارسيلو، ناتشو فرنانديز، لوكاس فاسكيز، ماركو أسينسيو، وجاريث بيل.
في المقابل، رحل 7 لاعبين عن الفريق المدريدي، وهم كريستيانو رونالدو، رافائيل فاران، سيرجيو راموس، كيلور نافاس، كيكو كاسيا، ثيو هرنانديز، وماتيو كوفاسيتش.
في معسكر ليفربول، بقى المدرب الألماني يورجن كلوب مع 10 لاعبين اخرين، وهم ترينت ألكسندر أرنولد، أندرو روبرتسون، فيرجيل فان دايك، جوردان هندرسون، جيمس ميلنر، محمد صلاح، ساديو ماني، روبرتو فيرمينو، جويل ماتيب، وأليكس تشامبرلين.
في المقابل، رحل عن الليفر 10 لاعبين، وهم الحارسان لوريس كاريوس، وسيمون مينيوليه إضافة إلى ديان لوفرين، جورجينيو فينالدوم، رانجار كلافان، ألبرتو مورينو، ناثانيل كلاين، إيمري كان، ادم لالانا، ودومينيك سولانكي.
بينما تعزز قوام ليفربول ب14 لاعبا مختلفا، وهم الحراس الثلاثة أليسون بيكر، كلييهر، أدريان إضافة إلى إبراهيما كوناتي، جو جوميز، كونستانتينوس تسيميكاس، فابينيو، تياجو ألكانتارا، كورتيس جونز، نابي كيتا، هارفي إيليوت، لويس دياز، تاكومي مينامينو، وديوجو جوتا.