أكد المحلل السياسي اسامة السعيدي أن خيبة امل التيار الصدري كانت من شركائه الديمقراطي والسيادة.
وقال السعيدي، اليوم الأحد، في تصريح متلفز تابعته “ابعاد”، ، إن “اسباب عدم نجاح الكتلة الصدرية في مشروعها مخالفات الديمقراطي والسيادة”، مؤكدا أن “خيبة امل التيار الصدري كانت من شركائه الديمقراطي والسيادة”.
وأضاف أن “المكونان السني والكردي لديهما ثوابت حتى لو كان بها درجات فساد”، لافتا الى أن “الاطار الشيعي سيتجنب اي قرار يثير حفيظة التيار الصدري”.
وأشار السعيدي الى أن “الاطار الشيعي عليه كسب ثقة الشارع للمضي بتشكيل الحكومة، إذ ليس هناك اي تحالف ثابت في العملية البرلمانية”.