كشف آيلون ماسك، خلال تصريحاته أمام محكمة في ولاية ديلاوير، أنه سيقلص وقت وجوده في “تويتر”، وسيوكل المهمة لشخص آخر لإدارة الشركة.
وقال ماسك إن الوضع عقب إتمام الصفقة مع تويتر كان يتطلب وجودي، ولكن في المستقبل أتوقع التقليل من وقتي في الشركة.
تأتي شهادة ماسك في قضية تخص “تيسلا”، بالوقت الذي يكافح فيه لضبط منصة تويتر التي أُجبر على شرائها مقابل 44 مليار دولار في معركة قانونية بعد محاولته التراجع عن تلك الصفقة.
وألغى موقع تويتر، 4400 وظيفة من أصل 5500 لمتعاقدين يعملون في المنصة الإلكترونية واسعة الانتشار.
كان ماسك قد قال في وقت سابق إن تويتر شهدت “انخفاضا هائلا في الإيرادات” بسبب جماعات الحقوق المدنية التي أثارت مخاوف بشأن كيفية تأثير التسريح على آلية الإشراف على المحتوى، وضغطت على كبار المعلنين لسحب إنفاقهم الإعلاني.