اثارت صورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي خلال زيارة رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي الى محافظة كربلاء استياء كبير لدى ناشطين ومغردين على هذه المواقع.
وتظهر الصور امراة عراقية كبيرة بالسن تحاول مقابلة رئيس الحكومة خلال تواجده في المحافظة الا ان دموعها لم تقف بعين حماية الكاظمي التي رفضت دخولها لمقابلته بل انهم عاملوها بصورة بشعة وكما هو موضح بالصورة.
وقال ناشطين على مواقع التواصل ان دموع هذه السيدة لا تقدر بثمن وهي اغلى مما يتصور هؤلاء الذين لا توجد اي رحمة في قلوبهم والذين منعوا هذه الام الكبيرة من مقابلة الرئيس الذي بقي في الداخل ولم يعر اي اهتمام للاصوات التي بحت وهي تنادي في الخارج من اجل قول كلمة ربما هي الاغلى لديهم وايصال اصواتهم.